كتبها
محمد طلبة رضوان
الاثنين، ٣ سبتمبر ٢٠٠٧
في
٨:٥٤ م
لم يبق منه سواه
في ذكراه فكرت ان ارجو رضاه ببعض شعر او بعض نثر من شذاه لكننى من فرط ما اسرفت في فعل التذكر جاءت دموع سطوره لتعزنى فاذا باحداهن تلمحنى احاول محوها فأبت بأن ترضى " وحرمتني القصيدة "